طوفان الاقصى يدمر طغاه الاراضي المحتله

طوفان الاقصى يدمر طغاه الاراضي المحتله

فلسطين هي الدوله العربيه منذ قديم الازل، هي ارض التي يوجد فيها ٢٠٠ معلم تاريخي، هي مكان مولد المسيح، هي اولى القبلتين، فيها يوجد ثاني مسجد بني بعد المسجد الحرام، و فيها مرسى الرسول محمد صلى الله عليه وسلم و معراجه. فلسطين هي البلد التي عانت و صابرت و ثابرت ل ٧٥ عاما

الوضع الان في فلسطين كارثي بالاضافه الى انهم تحت احتلال ظالم منذ ٧٥ عاما الذي يكاد ان يكون اذا لم يكن اصلا اسوا احتلال حدث علي مر العصور. ٧٥ عاما من القتل، الاغتصاب، السرقه، التهجير، الاذلال، الطغيان. الذي حدث في ٧ اكتوبر كان شي عظيم شي غير مسار الاحداث كلها. و الذي حدث بعده من قبل المحتل الصهيوني الماسوني الاسرائيلي ليومنا هذا اظهر حقيقه حكام العالم الغربي و نفاقهم حتي مع شعوبهم. كل شعوب العالم عرفت حقيقه الذي يحدث من ٧٥ عاما.

فوق ال ٤٠٠٠ شخص استشهد خلال اسبوعين فقط! رقم ليس بالقليل، الذي يحدث في غزه و الضفه الغربيه، في فلسطين مجزره و مرتكبيها الاحتلال الصهيوني الاسرائيلي

القضيه الفلسطينيه كانت من قبل يوم ٧ اكتوبر قضيه عربيه لكن بعد ١٤ يوم تحولت الى قضيه عالميه. اناس من كل بقاع العالم و الديانات المختلفة خرجت و ساندت و طالبت بتحرير فلسطين. و كل هذا كان له تاثير على حكوماتهم. في بدايه الطوفان الحكومات الاوربيه و الامريكيه صرحت بأن ما يحدث سببه حماس و ان حماس قتلت و عذبت و دمرت. اما الان فبدأت تقول يجب ارسال المساعدات لفلسطين او كما يشيرون لها بتصريحاتهم قطاع غزه. لقد علموا انهم في طريق مسدود لذالك يحاولون ان ينقذون ما تبقى ماء وجه

يوجد ثلاث اديان في العالم اليهوديه، المسيحيه، والاسلام. هذه الديانات هي المقدسه وهي التي نزل بهم كتب سماويه من الله عز وجل

انا لست معاديه للسامية انما انا معاديه للصيهيونيه. انا لست ضد اليهود, انا احترمهم و من الممكن ان اكون صديقه معهم. ان الصهيونيه مختلفه تماما عن الدين اليهودي. انا ضد الذين يأخذون الدين حجه لكي يفعلوا اشياء الدين برئ منها. بكل بساطه لا يوجد بلد في هذا الكون مبني علي الدين، انه فقط الاحتلال الصهيوني الاسرائيلي الذي يأخذ من الدين اليهودي حجه لكي يسرق و يقتل و يعذب

هذه الاحداث كشفت انه يوجد شعوب كثيره من دول اجنبيه مع الحق و ضد الاحتلال. لكن المشكله هنا هي في رؤساء هذه الدول

الموضوع الان ليس كما الاعلام الغربي الكاذب يروج له هو ان حماس هي الي بدأت. ان هجمه حماس كانت رد فعل طبيعي بعد ٧٥ عام من عذاب الاحتلال والشيء المضحك هنا هو ان الاعلام الغربي يروج ايضا الى انه ليس من الصحيح دعم حماس لكن في الحقيقة ان الناس تدعم فلسطين و شعبها

وان قطع المياه و الكهرباء و الاكل عن ما يقرب من ٢ مليون انسان ليس له وصف غير انه حرب اباده. ولو انهم يعتقدون ان القرار لهم بمن يعيش و من يموت فانهم مخطئين وليس هذا بجديد عليهم. ٧٥ عاما يقتلون فيه الفلسطينين املين بمحوهم من الدنيا لكن الله قادر علي كل ظالم واوصل تعدادهم الى تقريبا ١٥ مليون انسان

عندما يحدث اجتماع مجلس الامن و يقترح ايقاف اطلاق النار تصوت بالرفض أمريكيا، فرنسا، بريطانيا وهذه دول متوقع منها الرفض. لكن اليابان! فعلا أليس انتم الذين تعرضتم الى عدد ٢ من القنابل النوويه في الحرب العالميه الثانيه في هيروشيما وناجاسكي من قبل امريكا ما الذي حدث الان وجعلكم تتبعون نفس الدوله التي دمرتكم و قتلت منكم  ما يقرب من ١٢٩ الف الي ٢٢٦ الف شخص بجانب تبعيات الاشعاع النووي التي الى يومنا هذا موجوده و تؤثر علي شعبكم

وبالرغم من الاعلام الكاذب لدى دول كثيره الا ان شعوب دول العالم كله خرجت مطالبه بتحرير فلسطين، امثال دول العربيه (التي لم تلق رفضا من رؤساء دولهم) اما دول اجنبيه اخرى امثال بريطانيا، فرنسا، اسبانيا، أمريكيا استراليا، ماليزيا، كندا، المانيا، الي اخره… التي (في عدد ليس بقليل) تم فيها فض المضاهرات بالاجبار. التي هي نفسها الدول التي تدعي الحريه و العداله بالاضافه الى انهم في نفس الوقت يدعون الذين يدعمون الصهاينه الاسرائيلين، يا لهم من مدعي الديموقراطيه

اذا كان لديهم الحريه و كامل حقوق الانسان فيجب عليهم ترك كل شخص وارائه و حريته لكنهم لا يعترفون بالحريه ولا بحق التعبير. وهذا ظهر بشكل قوي عندما طالبوا بسحب جنسيه اللاعب كريم بنزيما او عندما يزيلون صور السباح عبد الرحمن سامح او او او… بحجه ان الذين يدعمون فلسطين ويعبروا عن ارائهم بأنهم يدعمون حماس وليس فلسطين

في الواقع ان هذه الحكومات اهم اهدافها هي التخلص من الصهاينه بوضعهم في فلسطين وليس حبا بهم ولكنهم يعلمون جيدا ان بعوده الصهاينه الى بلدانهم الاصليه فسوف يأذوهم و يتفنون بإشعال المشاكل و الفتن

اما عن الذين يدعون ان حماس قتلت و عذبت الاسري فهذا ادعاء كاذب مثلما يكذبون دائما، و هذا ما نفاه الاسري نفسهم الذين تركوهم فقد شهدوا انهم لم يعاملو بسوء و يوجد اكثر من مثال و دليل واحده من الذين دخلوا عليهم ”البيوت المسروقة المغتصبه“ من الشعب الفلسطيني قالت ان المقاتلين قالوا لها لا تخافي و ان واحد منهم استاذن منها حبه موز و امراءه اخرى مصابه أسعفوها و اجروا لها عمليه جراحيه. مما يدل على عدم المساس لهم بسوء والان أسأل الذين يدعمون الاحتلال هل قامت حماس بقتل اي من اسرها هل عذبت مثلما تم تعذيب الرجال الفلسطينين من الضفه الغربيه و قتلهم و التبول عليهم من قبل ميليشا المرتزقه (لا اقول عليهم جيش لان ليس لديهم وطن ليدافعوا عنه بالاساس) للاحتلال الماسوني الاسرائيلي. هذه الميليشيا المرتزقه نفسهم الذين يقتلون الاطفال و يصادرون عجلاتهم و يشيحون ببنادقهم في وجه طفل لا يتعدى عمره ١٠ سنوات. عمليات طارئه اجريت من غير مخدر لاطفال و شباب و كبار، لقد وصلوا لمرحلة تطهير الجروح بالخل

هل هذه الميليشيا علي حق! يختبؤن ورا بنادقهم و اسلحتهم و يعتمدون على امريكا و غيرها لتمويلهم بالاسلحه و الذخيرة ومع هذا كله يخافون من فتاه فلسطينيه تحمل كتب مدرستها او من طفل ينظر اليهم بكل قوه و صلابه… لقد عاش الفلسطينيون على ارضهم ٧٥ عاما من الطغيان الصهيوني

اما عن الاعلام

اما الاعلام الاجنبي فهو اعلام كاذب ممول بمليارات الدولارات فقط ليظهر ان العرب و المسلمين على انهم قتله و وحشيين و هذا ليس بالجديد عليهم. الاعلام الذي لم يمل من بث افكار سامه و اخبار مفبركه لكي يعكسوا الحقائق التي بالرغم من كل جهودهم التي ستؤدي بهم الى التهلكه ان شاء الله عن قريب. فإعلامهم يقول ان حماس قتلت ٤٠ طفل بقطع روسهم وهذا الخبر تم اذاعته على كل القنوات وبعد بعض ايام هم نفسهم يخرجون وينكرون حتى حدث  لقاء تليفزيوني حيث قيل فيه انه تم قتل ٤٠ طفل و ثاني يوم لقاء اخر قيل فيه لا انا لم اقل هكذا! لقد نكر شيء مصور صوت و صوره و تم مشاهدتها ملايين المرات و المضحك انه نازل علي صفحته الالكترونيه!  ما هذا النفاق والكذب. و اذا تحدث احد ورفض الاسرائيلين، يتهمونه على الفور انه ضد الانسانيه و الساميه يتهمونه بانه ضد اليهود. اليهود الذين نفسهم ضد الاحتلال الماسوني الاسرائيلي. يا ترى ماذا يقولون على هؤلاء اليهود، هل يقولون لهم ايضا ضد الساميه؟

هذا غير انهم قصفوا مستشفيات وكنائس، هل هذا يرضي الحكومات الاوربيه و الامريكيه. بالطبع يرضيهم ان الامر بالنسبه اليهم ليس ديني وليس انساني انما انه موضوع مادي و نفوذي فقط

ان العالم الان يشهد صحوه فكر وكشف حقائق

ان وجود الصهيونيه المترجمه بالاحتلال الاسرائيلي هي سبب هلاك العالم اجمع، اخر الاخبار تثبت على ان الصهاينه في اميركا و اوروبا و الاحتلال الاسرائيلي هم المسؤلون على جميع لقاحات كورونا (التي ادت الى الكثير من المشاكل الصحيه وتسببت بوفاه الكثيرين). هم الذين يدعون و يطلبون و يعممون قوانين الشذوذ التي حرمها الله من قبل نزول جميع الاديان، و ان تحريم الشذوذ وايه قوم لوط كانوا من قبل موسى و عيسى و محمد عليهم الصلاه و السلام. لقد عذب الله قوم لوط بجعل عاليها سافلها وامطر عليهم حجاره من سجيل. والان التفكير الماسوني الصهيوني يقنن في المدارس الاجنبيه تعليم الاطفال على الشذوذ قائلين تريد ان تصبح فتاه او ولد او حتى قطه او كلب او اي حيوان يمكنك ذلك

و اهالي الاطفال الاوروبين و الامريكان يخرجون للتظاهر والرفض و طبعا لا تسمع حكوماتهم شيء. حتى انهم يستخدمون عبارات مثل ان الدين و الحياه ليس لهم علاقه بالحب! اي حب هذا الذي يؤدي الى تغيير الخلق و قطع النسل.  هم ايضا يدعون الى قتل الطفوله و تقنين ممارسه الشذوذ مع الاطفال، بمعنى اخر الكبار و الصغار

ما هذا القرف الشنيع و الاجرام! هم ايضا الذين صنعوا داعش و وزعوهم في بلاد العالم و طبعا من اول الدول المستهدفه لوضع داعش فيها العراق وسوريا، ادعاء منهم ان داعش فكر اسلامي، ان الاسلام (من اسمه) يدعوا الى السلام و اذا كانوا مثلما يروجون على ان داعش مسلمه بالفعل فلماذا لم تذهب داعش لمقاتله الاحتلال الصهيوني، و من اين حصلت داعش على كل معداتها و اسلحتها و ذخيرتها. لان ببساطه داعش اصلا اسرائيليه. هم الذين يطمحون الى الوصول الى المليار الذهبي حتى لو كلفهم الامر قتل الشعب الاجنبي ذاته لذلك فمن المؤكد سيستفيد العالم عند زوال الاحتلال الاسرائيلي

وبكل صراحه انا لا اهتم لاي محتل صهيوني اسرائيلي و اني اتمنى ان يحدث لهم مصايب وكوارث الدنيا كلها ان شاء الله. اني فقط اهتم لاطفالهم لان لا ذنب لهم كتب عليهم ان يكونوا هؤلاء اهلهم. واحب ان اقول لاهالي هؤلاء الاطفال ان ذنب خوف اطفالكم ليس بذنب حماس وليس بذنب فلسطين. انما هو ذنبكم انتم. انتم الذين اخذتوهم و اسكنتهم في بلد محتل انتم يا اهالي الاطفال انتم اول المسؤلين في خوفهم. كل شخص فيكم لديه بلده الاصلي. كل واحد منكم لديه الامكانيه و الحريه بالاضافه ان بلده الاصلي ليس به اي اذي ولا حرب ولا مشاكل انما انتم الذين اتيتم لبلد لكي تغتصبوها و تسرقوا خيراتها

ان طريقه احتلال فلسطين معروفه من زمان وعلى مر التاريخ لم يتغير والحقائق معروفه والذي يريد ان يعرف الحق فسيجده وما بني علي باطل فهو باطل وان فكره اخذ الحياد ومسانده الاحتلال الصهيوني الاسرائيلي وايضا مسانده فلسطين و غزه ليس منطقي انما يدعي نفاق وخوف من المواجهة. اما ان تكون مع الاحتلال او ان تكون مع الحق

و الان و مثل ما كان يحدث دوما الحكومات الغربيه تاخد اموال الضرائب و تعطيها للاحتلال، افيقوا يا شعوب الغرب و شاهدوا ماذا تفعل بكم حكوماتكم من تضليل و كذب باخذ اموال ضرائبكم الى القتل وتدمير العالم

لا يوجد ظلم يدوم مهما عدت السنين، عندما ياتي شخص من بلد اخر يقول لك اذهب الى هذا البلد وعيش فيه، لقد اعطيته لك فتقوم انت بكل ذل وعدم كرامه تذهب و تحتل و تسرق و تقضي عمرك كله سارق وتتزوج وتنجب وتقول ان هذا هي ارض الميعاد ان هذه الارض التي كتبها لنا ربنا لا! لا! لا

لقد رايت فيديو لصهيوني محتل يواجه امراه فلسطينيه يقول لها اخرجي من المنزل تقول له انه منزلي و انت تسرقه فيرد ويقول اذا لم اسرقه انا فسياتي غيري يسرقه

حتي يهود العالم لا يوافقونكم ويقولون مرارا و تكرارا ان لا يوجد هذا الكلام ولا يوجد فكره ارض الميعاد في التوراه وان كل ده ضد اليهوديه الذين قضوا سنين يتظاهرون ويقولون لا للصيهوينيه و لا لاسرائيل و يلقون من الحكومات الاوروبيه والامريكيه الاضطهاد والعنف علما ان المتظاهرين هنا هم اليهود الاوربين والامريكانين. وما حريه التعبير و حقوق الانسان الا خدعه في بلاد اوروبا و امريكا تم كشفها الان. ان هؤلاء اليهود الذين على حق خرجوا الى مظاهرات في القدس وضعوا العلم الفلسطيني تم منعهم من قبل ميليشا مرتزقة الصهيونيه الاسرائيلي

   اسرائيل لا تهتم ”لمواطنيها المزعومين كما يقال لهم“ ولقد ظهرت هذه الحقيقه عندما حصل طوفان الاقصي والكل هرب علي المطار ولم يجدوا اي رحله تعمل بسبب الغاء جميع الرحلات و تم منعهم من السفر لانهم مدركين ان مواطنيها المزعومين ليس لديهم اي شي يربطهم بفلسطين ولو انهم كانوا على حق فلم يهربوا من اول هجمه قويه يهربوا مسرعين الى بلدانهم الاصليه.. مما يعني ان هذا تاكيد بان لهم بلد اصلي غير ما يدعون ان فلسطين هي ارض ميعادهم! علما كانت الارجنتين واوغندا اختيارات مع فلسطين لوضع الاسرائيلين المحتلين فيها لكنهم اختاروا   فلسطين فقط لكي يكون لديهم النفوذ في الشرق الاوسط

او عندما يسلم الاحتلال مواطنتين امريكيتبن و يرفضون استلام اسرائيليتين، علما ان حماس طلبت بالافراج عنهم بسبب حاله طارئه.  ما معنى هذا غير انه حياه المواطنين المزعومين لا قيمه لها مع الصهاينه الماسونين الاسرائيلين

المقاطعه

لقد صدمت من كميه الشركات التي تدعم الاختلال الصهيوني الاسرائيلي . شركات و برادات و مطاعم عالميه حتى العاب و افلام مثل الشركه المسوله عن باربي يكاد يصل دخلهم الي مليارات الدولارات سنويا. لذالك اريد ان انبه ان اي شركه لديها الامتياز التجاري في الدول العربيه وبعد مقاطعه العرب لهم. فيمكنهم الغاء الامتياز التجاري و تغيير العلامه التجاريه و الاسم و بالتاكيد سوف يعود الشعب للشراء منكم. علما اذا تم التبرع لغزه من هذه المطاعم الموجوده في الدول العربيه ففي كل الاحوال يتم تحويل جزء من الربح للشركه الام التي بالتالي تمول الاحتلال

 

اما عن الغاز و البترول و اي تصدير من الدول العربيه فيجب ان يتوقف و اما عن الافراد فلا بد من مقاطعه منتجاتهم و منتجات داعميهم. وهذا الكلام ليس فقط للعرب و المسلمين انه لكل شخص دعم فلسطين و خرج في تظاهرات حول العالم، لذللك هم ايضا قادرون على المشاركه في المقاطعه. لنجعل حربنا اقتصاديه معهم ويجب ان لا ننسي ما حدث مع مقاطعه المنتجات الفرنسيه و الشركات

اذا اكمل بالكتابه عنهم فا سأستغرق مجلدات تغطي ٧٥ عام من الطغيان، الظلم، الاحتلال….

اذا نشرت الادله و الصور و الفيديوهات فسوف احتاج البومات تغطي جرائمهم….

في الاخر اللهم انصر الفلسطينين و حرر فلسطين من الطغاه. اللهم اجعل باس المحتلين الاسرائيلين بينهم. اللهم خذ حق كل شهيد و حق كل دمعه و حق كل قطره دم فلسطيني من كل قاتل محتل. اللهم ارنا عجائب عذابك في اي صهويني اسرائيلي


بعض الفيديوهات التي تظهر حجم الدمار و الطغيان في فلسطين، اغلبها في هذه الاسبوعين

1, 2, 3, 4, 5, 6, 7, 8, 9, 10, 11, 12, 13، 14, 15

0 comments

Leave a comment

Please note, comments need to be approved before they are published.

Get in Touch

We'd love to hear from you. Send us a message and we'll respond as soon as possible.

Follow Us

Stay connected with us on social media for updates and news.

Subscribe to Our Newsletter

Get the latest updates!